fo0o0ox
|
 |
« رد #570 في: وèلهبر 08, 2010, 08:53:39 » |
|
بلا عيــوب..!
يحـــكى أنه كان يوجد ملك أعــرج ويرى بعين واحدة
وفي أحد الايام.... دعا هاذا الملك [فنانيـن] ليرسموا له صورة شخصية بشرط أن "لاتظهر عيوبه" في هذه الصورة
فرفض كل الفنانيــن رسم هذه الصورة !
فكيف سيرسمون الملك بعينين وهو لايملك سوى عين واحدة ؟
وكيف يصورونه بقدمين سليمتين وهو أعرج ؟
ولكن...
وسط هذا الرفض الجماعي (قبل أحد الفنانين رسم الصورة)
وبالفعل رسم صوره جميلة وفي غايــة الروعة
كيف ؟؟
تصور الملك واقفاً وممسكاً ببندقيــــة الصيد (بالطبع كان يغمض إحدى عينيه) ويحني قدمـــه العرجاء
وهــكذا رسم صورة الملك بلا عيــوب وبكل بساطـة
ليتنا نحاول أن نرسم صوره جيدة عن الآخرين مهما كانــــــــــــت عيوبهم واضحة..
وعندما ننقل هذه الصورة للناس... نستر الأخطاء
فلا يوجد شخص خال من العيوب
فلنأخذ الجانب الإيجابي داخل أنفسنا وأنفس الآخرين ونترك السلبي فقط لراحتنا وراحة الآخرين
نصيحه طيبه مثل طيبتج مس مالديني بارك الله فيج على النقل الرائع
|
|
|
سجل
|
اللهم توفني مسلماً والحقني بالصالحيــن
|
|
|
maldini_acm
|
 |
« رد #571 في: وèلهبر 09, 2010, 05:22:23 » |
|
fo0o0ox
مرورك الأروع .. شكراً لك
|
|
|
سجل
|
|
|
|
maldini_acm
|
 |
« رد #572 في: دêسهبر 20, 2010, 11:07:01 » |
|
قصة من واقع الحياة
يقول الشيخ محمد بقنه في شريطه (مشاهد رأيتها مع الأموات): كان أحد الأخوة الأفاضل يحضر معنا الدرس اليومي في العقيدة وفي السيرة ويواظب على هذا الدرس دائماً، قدَّر الله عز وجل له حادث، بعد ما حصل هذا الحادث أنزلوه من السيارة إذ به يكرر (لا إله إلا الله)، (أشهد أن لا إله إلا الله)، (أشهد أن محمداً رسول الله). نقلوه إلى المستشفى، منذ أن غادر من سيارته إلى أن نقلوه إلى المستشفى (قرابة 45 دقيقة) كل هذا الوقت لم يفتر لسانه عن ذكر الله، وقول (لا إله إلا الله محمداً رسول الله)، فحينما وصل إلى المستشفى إذ به ينظر إلى أحدهم ويشير إليه أن تعال ثم قال له: (ادفنوني عند أمي)، ثم نظروا إليه وإذ به يبتسم ويقول: (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله) ثم مات.
لما سألوا عن هذا الشخص ماذا وجدوا ؟! إنه شاب قد فرح بوظيفته، ولكن!! ليس كفرح أي شخص، وجدوا أن هناك أنا يأتون إلى بيت أهله يعزون ويبكون ويقولون: هو كان يعيننا في كل شهر من راتبه، وجدوا أكثر من خمسة إلى عشرة بيوت كلهم يأتون ويقولون: كان يُرسل لنا في الشهر (300 ريال)، وأسرة أخرى (500 ريال)، وبيت آخر (600 ريال)، وبعضهم (1000 ريال).
فيا أصحاب الآلاف والملايين أين فعلكم من هذا الأخ؟!
|
|
|
سجل
|
|
|
|
maldini_acm
|
 |
« رد #573 في: هارس 21, 2011, 08:36:41 » |
|
=-= الحكيم و العقرب =-=
جلس عجوز حكيم على ضفة النهر ◄♥► ليتأمل في الجمال المحيط به ◄♥► لمح عقربا وقع في الماء ◄♥► وأخذ يتخبط محاولا أن ينقذ نفسه من الغرق ◄ ♥► قرر الرجل أن ينقذه ◄♥► مدّ له يده فلسعه العقرب ◄♥► سحب الرجل يده صارخا من شدّة الألم ◄♥► ولكن لم تمض سوى دقيقة واحدة حتى مدّ يده ثانية لينقذه ◄♥► فلسعه العقرب ◄♥► فسحب يده مرة أخرى صارخا من شدة الألم ◄♥► وبعد دقيقة راح يحاول للمرة الثالثة ◄♥► وكان على مقربة منه يجلس رجل آخر ويراقب ما يحدث ◄♥► فصرخ الرجل ◄♥► أيها الحكيم ◄♥► الم تتعظ من المرة الأولى ولا من المرة الثانية ◄♥► وها أنت تحاول إنقاذه للمرة الثالثة!! ◄♥► فلم يأبه الحكيم لتوبيخ الرجل ◄♥► وظل يحاول حتى نجح في إنقاذ العقرب ◄♥► ثم مشى باتجاه ذلك الرجل وربت على كتفه قائلا : ◄♥► يا بني ◄♥► من طبع هذا العقرب أن "يلسع" ومن طبعي أن ◄♥► "أحب" ◄♥► فلماذا ◄♥► تريدني أن أسمح لطبعه أن يتغلب على طبعي؟؟
عَآمِل آلنَآس بطبعِكْ لآ بآطبآعهِمْ ، مَهْمَآ كَآنوآ ومهمآ تعدَدَت تصرفآتهمْ آلتيّ تجرحكْ وتُؤلمكْ في بعضْ آلآحيّآن ،
ولآ تَآبَه لتلكْ آلآصْوَآت آلتي تعتليّ طَآلبة منكْ آن تتْرك صفَآتكْ آلحسنةْ لإن آلطرفْ آلآخرْ لآ يستحقْ تصرفَآتك آلنَبيلةْ
|
|
|
سجل
|
|
|
|
|
|
maldini_acm
|
 |
« رد #576 في: هاêè 17, 2011, 06:52:51 » |
|
predater_120
king_man97
شكراً على المرور و المتابعه
|
|
|
سجل
|
|
|
|
3shg_alb7r
|
 |
« رد #577 في: هاêè 31, 2011, 06:46:08 » |
|
السلام عليكم
استسمح من الاخت مالدينيي
ان اضع هذه الماده هنا
حيث ان هذه الصفحه اعتبرها صفحتي المفضله لدي
وكنت اتمنى ان تنتعش هذه الصفحه المباركه لما فيها من الخير الكثير والمنفعه للجميع وانتِ اهل لهذه المهمه
بارك الله فيج مشرفه مالدينيي
|
|
|
سجل
|
|
|
|
maldini_acm
|
 |
« رد #578 في: هاêè 31, 2011, 07:05:41 » |
|
و عليكم السلام 3shg_alb7r أتشرف بمشاركتك و مرورك الكريم شكراً لك على الإضافة الرائعه
|
|
|
سجل
|
|
|
|
maldini_acm
|
 |
« رد #579 في: هاêè 31, 2011, 07:11:30 » |
|
ما أجمل القناعة
في حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت الأرملة الفقيرة مع طفلها الصغير حياة متواضعة في ظروف صعبه ، إلا أن هذه الاسرة الصغيرة كانت تتميز بنعمة الرضا وتملك القناعة التي هي كنز لا يفنى ...... لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو سقوط الأمطار في فصل الشتاء فالغرفه عبارة عن أربعة جدران وبها باب خشبي غير أنهُ ليس لها سقف !! وكان قد مر على الطفل أربعة سنوات منذ ولادته ولم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات قليلة وضعيفه ، إلا أنهُ ذات يوم تجمعت الغيوم وامتلأت سماء المدينة بالسحب الداكنة ومع ساعات الليل الأولى ، هطل المطر بغزارة على المدينة كلها فأحتمى الجميع في منازلهم ، أما الأرملة والطفل فكان عليهما مواجهة موقف عصيب !! .....
نظر الطفل إلى امه نظرة حائرة وأندس في أحضانها ، لكن جسد الأم مع ثيابها كان غارقاً في البلل ، أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته و وضعتهُ مائلاً على أحد الجُدران وخبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنهُ سيل المطر المُنهر .
فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت على وجهه ابتسامة الرضا وقال لأمه : ( ماذا يا ترى يفعل الناس الفقراء الذين ليس عندهم باب حين يسقط عليهم المطر ؟! ) لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنهُ ينتمي ‘لى طبقة الأثرياء ،، ففي بيتهم باب !!
منقول
|
|
|
سجل
|
|
|
|
|
maldini_acm
|
 |
« رد #581 في: êèوêè 01, 2011, 05:30:29 » |
|
الله يسلمك من الشر predater_120 شكراً لمرورك
|
|
|
سجل
|
|
|
|
|
maldini_acm
|
 |
« رد #583 في: êèوêè 06, 2011, 10:00:45 » |
|
كن ملكاً على نفسك!..
كان هناك رجلٌ شيخٌ طاعنٌ في السن، يشتكي من الألم والإجهاد في نهاية ِ كل يوم.. سأله صديقه : ولماذا كل هذا الألم الذي تشكو منه؟..
فأجابه الرجل الشيخ : يُوجد عندي بازان (الباز نوع من الصقور)، يجب عليَّ كل يوم أن أروضهما.. وكذلك أرنبان، يلزم أن أحرسهما من الجري خارجاً.. وصقران، عليَّ أن أُقَوِّدهما وأدربهما.. وحية ٌ، عليَّ أن أحاصرها.. وأسدُ، عليَّ أن أحفظه دائماً مُقيَّداً في قفصٍ حديدي.. ومريضٌ، عليَّ أن أعتني به وأخدمه.
قال الصديق : ما هذا كله، لابد أنك تضحك؟.. لأنه حقاً لا يمكن أن يوجد إنسان يراعي كل هذه الأشياء مرة ً واحدة!..
قال له الشيخ : إنني لا أمزح، ولكن ما أقوله لك هو الحقيقة المحزنة، ولكنها الهامة : إن البازين ؛ هما عيناي.. وعليَّ أن أروضهما عن النظر إلى ما لا يحل النظر إليه، باجتهادٍ ونشاط. والأرنبين : هما قدماي، وعليَّ أن أحرسهما وأحفظهما من السير في طرقِ الخطيئة. والصقرين : هما يداي، وعليَّ أن أدربهما على العمل، حتى تمداني بما أحتاج، وبما يحتاج إليه الآخرون من إخواني. والحية : هي لساني، وعليَّ أن أحاصره، وألجمه باستمرار، حتى لا ينطق بكلامٍ معيبٍ مشين. والأسد : هو قلبي، الذي تُوجد لي معه حربٌ مستمرة، وعليَّ أن أحفظه دائماً مقيداً، كي لا تخرج منه أمور شريرة. أما الرجل المريض : فهو جسدي كله، الذي يحتاج دائماً إلى يقظتي، وعنايتي، وانتباهي. إن هذا العمل اليومي، يستنفد عافيتي. إن من أعظم الأشياء التي في العالم هي أن تضبط نفسك!..
|
|
|
سجل
|
|
|
|
|
|